مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل

قبل أن تقرأ

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل 03x

كريمة : مقاطعة الانتخابات تجوز شرعاً

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل 267

أكد د. أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أن مقاطعة جولة الإعادة فى انتخابات الرئاسة أو إبطال الصوت مباح ولاشىء فيه لأنه من قبيل العادات وليس العبادات مستنداً إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم «أنتم أعلم بشئون دنياكم». وقال لـ محمد أبو السول محرر أكتوبر إن الإدلاء بالصوت يمثل ابداء للرأى وليست شهادة شرعية مضيفا حتى لو كانت كذلك........فالناخب إذا أراد أن يبتعد عن وتحمل مسئولية وزر الاختيار الخاطئ فله ذلك

وزير الثقافة: الانفصال عن «الآثار» خطوة جادة للحفاظ على تراث مصر

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل 183-R

- أكد د. محمد صابر عرب وزير الثقافة - أن فصل وزارة الآثار عن وزارة الثقافة جاء كخطوة جادة نحو الحفاظ على تراث مصر مشيراً إلى أنه كان من المناصرين للفكرة نظراً لأن مصر تملك آثاراً لا تمتلكها دولة أخرى فى العالم ولا مثيل لها.
وأوضح الوزير لـ إبراهيم عبدالغنى محرر أكتوبر أن انفصال وزارة الآثار واستقلالها يعزز توجهاتها نحو استرداد مصر لمكانتها وروحها الحضارية وانتقالها لمرحلة جديدة، تتميز بالشفافية والديمقراطية.

وزارة الثقافة المصرية هي إحدى وزارات مصر وتهتم بالشئون الثقافية وما يندرج تحتها من فعاليات ، وتجمع في ذلك الإطار هيئات ثقافية مختلفة.

فى البداية كانت معظم أجهزة وزارة الثقافة متفرقة بين وزارات مختلفة أبرزها وزارة المعارف العمومية ، ثم بدأ كيانها فى التبلور دون اسمها حين تأسست وزارة الإرشاد القومي في أول عهد الثورة. إقترن إسم الوزارة بالإرشاد القومي في 1958 ، ثم استقلت نهائياً عن أجهزة الإرشاد القومي في أكتوبر 1965 .

- جاء أول ذكر لوزارة الثقافة في حكومة الوحدة الثانية فى أكتوبر 1958 حين عين الدكتور ثروت عكاشة أول وزير للثقافة والإرشاد القومي حتى عام 1961 .

- عين الدكتور محمد عبد القادر حاتم وزيراً للثقافة والإرشاد القومي عام 1962 ، ونائباً لرئيس الوزارة للثقافة والإرشاد القومي ومشرفا على الإعلام ووزارة السياحة والآثار عام 1964 . عام 1965 أصبح الدكتور محمد عبد القادر حاتم نائبا لرئيس الوزارء ووزيراً للثقافة والإرشاد القومي والسياحي ، وعين معه في هذه الوزارة الدكتور سليمان حزين وزيراً للثقافة ، والدكتور عزيز أحمد ياسين وزيراً للسياحة والآثار ، وأمين حامد هويدى وزيراً للإرشاد القومي . وكانت هذه من المرات النادرة التي ضمت الوزارة فيها نائباً لرئيس الوزارة وثلاثة وزراء لهذا القطاع.

لمزيد من التفاصيل عن وزارة الثقافة المصرية اتبع الرابط التالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

«مفوضى الدولة» يعيد الأرصفة الصينية إلى الدولة

- أوصى التقرير الذى أصدرته هيئة المفوضين بمحكمة القضاء الادارى بالإسكندرية فى قضية شركة الحاويات الصينية الشهيرة بالميناء الصينية والتى استحوذت على رصيف 11 بميناء الدخيلة ورصيف آخر بميناء الاسكندرية بإبطال عقد الميناء مع الشركة لاحتوائه على مخالفات عديدة والفساد الذى شاب العقد حيث لم يستدل على عنوان محرر لهذه الشركة وتمت كتابة العقد وهى تحت التأسيس بما يعد مخالفة للقانون.
وكتبت سلوى محمود محررة أكتوبر ان التقرير طالب بضرورة عودة الارصفة التى استحوذت عليها الشركة للدولة مرة أخرى وأن الميناء قضية أمن قومى يجب الحفاظ على هذه الممتلكات لأنها ملك للدولة.

«السياحة» تراعى الارتباط الأسرى

قرر منير فخرى عبد النور وزير السياحة مد فترة تلقى الوزارة طلبات شركات السياحة الخاصة بتنظيم رحلات الحج السياحى حتى 25 يونيو الجارى نظراً لاعتماد الإجازة ليومى الانتخابات الرئاسية اليوم السبت وغداً الأحد. وأوضح عبد النور لـ محمد عبد الفتاح محرر أكتوبر أن 142 شركة تقدمت بطلباتها حتى الآن من بين 2400 شركة لها حق التنظيم مشيراً إلى أنه سيطبق هذا العام نظام القرعة الالكترونية وسيراعى الارتباط الأسرى لضمان سفر الزوجين أو أفــراد الأسرة الواحدة.

مفاجأة : الأزهر لا يعرف معنى تحريف القرآن

فى مفاجأة غير متوقعة أوكل د. أحمد الطيب شيخ الأزهر إلى اللجنة التى تم الاتفاق على تشكيلها لوضع الشروط والضوابط التى تكفل طباعة مصحف فى مصر بحمل خاتم الأزهر وضع تعريف لمصطلح « تحريف القرآن» مطالبا بتغليظ العقوبة على التحريف إلى أقصى درجة. وكتب محمد أبو السول محرر أكتوبر أن ذلك جاء خلال اجتماع د. الطيب مع وفد غرفة صناعة الطباعة واتحاد الناشرين ورئيس غرفة الطباعة ورئيس اتحاد الناشرين المصريين.. حيث أكد شيخ الازهر على ضرورة حل كل المعضلات من أجل طباعة كتاب الله فى مصر وتذليل كل الصعوبات للناشرين المصريين.

أخيرًا.. الجيزة تدخل عصر «الإنترنت»!

افتتح الدكتــور على عبد الرحمن محافظ الجيـــــزة بحضور الدكتـــور أشرف عبد الوهاب المفوض باختصاصات وزير الدولة للتنمية الإدارية عدداً من مشروعات برنامج تطوير الخدمات الحكومية أهمها مشروع البوابة الالكترونية وتطوير مشروع تطوير خدمات المواطنين..
وأوضـــح المحافـــــــظ لـ عمروعادل محرر أكتوبر أن هذه المشروعات تهدف إلى تطوير خدمات المواطنين بمراكز ومدن المحافظة تيسيراً عليهم حيث سيتم ربط هذه المشروعات الإلكترونية الخدمية بديوان عام المحافظة - لضمان تقديم أفضل وأنسب خدمة بشكل لائق.

الأزهر يستعين بصديق فـى «الكـــادر»

وافق د. أحمد الطيب شيخ الأزهر على تحديد موعد امتحان كادر المعلمين الكترونيا فى الفترة من 30 يونيو إلى 19 يوليو المقبل، وذلك فى مراكز التربية والتعليم بالمحافظات.
وطالب الشيخ عبد التواب قطب وكيل الأزهر - كما يقول محمد أبو السول محرر أكتوبر - المسجلين لدخول الاختبار لأول مرة أو من سبق اختيارهم ولم يجتازوا مكونا أو أكثر بتسلم الرقم السرى من المنطقة التابع لها أوالدخول على موقع الأكاديمية المهنية لمعرفة أرقام الجلوس.

فى الإسكندرية : الشعراوى يهاجم الإخوان

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل 12

انتشر بشوارع الإسكندرية منشور طبع على ورق فاخر ملون ويحمل صورة الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله ويحمل عنوان لماذا لا أنتمى لجماعة الاخوان والمنشور يحمل رأى الشيخ الشعراوى فى جماعة الإخوان ولماذا لم ينتم اليها. وكتبت سلوى محمود محررة أكتوبر أن المنشور يقول على لسان الشيخ الشعراوى:أنا مسلم قبل أن أعرف الإخوان أو غيرهم وأنا مسلم بعد زوالهم ولن يزول إسلامى بدونهم لأننا كلنا مسلمون وليسوا هم وحدهم من أسلموا، ويضيف: لأنى أرفض أن يتلخص دينى فى صندوق انتخابات فدينى هو صلة بينى وبين خالقى عز وجل، لهذا أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة لا أن يصل أهل الدين إلى السياسة.

عيسى يطالب بوقوف المثقفين ضد مدعى الإسلام

أكد د. حسام عيسى الفقيه الدستورى على أهمية تنظيم صفوف المثقفين فى المجتمع ضد الذين يتصورون أنهم يملكون الكلمة الإلهية ويروجون بأن مشروعاتهم هى الإسلام.
وأوضح لـ محرر أكتوبر أن من قام ببناء مصر هم الفنانون والمبدعون من أهل الفن والشعر والأدب وأن بداية الإصلاح كانت فى النصف الثانى من القرن التاسع عشر على يد الأدباء ورواد الفكر والثقافة وليس الدولة.

«الصوفيون» للإخوان : إن غدا لناظره قريب!

أكدت المشيخة العامة للطرق الصوفية أن عدم تمثيلها بتأسيسية الدستور يعد إهمالا متعمدا لطائفة تمثل 15 مليون مواطن مصرى وإنكار متعمد لتاريخ مصر وحضارتها. وقال الشيخ عبد الهادى القصبى شيخ مشايخ الطريق الصوفية لـ محمد أبو السول محرر أكتوبر إن الدستور يجب أن يكون معبرا عن كافة أطياف المجتمع المصرى موضحا أن الأيام المقبلة سوف تثبت للجميع الحجم الحقيقى لأهل التصوف «وإن غدا لناظره قريب»، وأضاف أن الدستور وثيقة قانونية تؤسس لفلسفة التشريع وأن إغفال مؤسسة التصوف يعد إهدارا للأسس التى يستمد منها أحكام شرعيتها.

الرئيس المقبل.. والعشوائيات

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل Zbyd

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل 58

فى مصر ليس هناك قواعد للعبه وباسم الديمقراطية ترتكب تجاوزات والآن الكل يضع الديمقراطية خلف ظهره لا يوجد احتكام للعقل كل ما يحدث يشبه أحياءنا العشوائية، وأعتقد أن ما قاله د. أحمد كمال أبو المجد يعكس صورة حقيقية أن هناك فرقاً بين النهوض للتحدى وبين تطبيق المنهج الشعبى بكل فوضوية منتقداً الخروج إلى الميادين وتنظيم الاحتجاجات دون قراءة المشهد السياسى بتأن، وأن ما يحدث الآن مجرد صراع ومغالبه على أجندات خارجية فى ظل ضياع الأجندة القومية، وما يفعله الإخوان متوقع فهم يريدون الكرسى بكل وسيلة بعد أن سيطروا على الشعب والشورى وبدأوا يعدون أنفسهم كما أعلنوا لأخذ المحليات ومنصب المحافظ. وجاءت أحكام قضية مبارك فرصة لايفوتونها فهتفوا بشرعية الميدان، فى حين أنهم أول ما أخدوا البرلمان هتفوا بشرعية البرلمان ورفضوا تماماً شرعية الميدان، فالمصلحة أهم ونزلوا بثقلهم إلى الميدان مع السلفيين هاتفين ضد القانون ووعدوا بمحاكم استثنائية لأعداء الثورة والنظام السابق، وأعتقد أن ما يؤكد ذلك موضوع التحقيق الذى يجريه النائب العام الآن فى موضوع المحامى الذى قبض عليه الإخوان منذ شهور فى ميدان التحرير وقاموا بتعذيبه ولقد نشر له CD على الإنترنت يصور تعذيبه على يد الإخوان الذين اعتقدوا أنه ضابط أمن دولة فقاموا بتعذيبه بأقصى أنواع العذاب ليجبروه على الاعتراف أنه ضابط أمن دولة وهو ما أكده الشيخ صفوت حجازى فى قناة الجزيرة مع المذيع أحمد منصور بأنهم ضبطوا ضابط أمن دولة وان ما أكد له صفته تلك أنه احتمل عذابًا قاموا به لا يحتمله أحد ولم يعترف أنه ضابط أمن دولة لأنهم تعودوا على تحمل التعذيب ونفس الأمر ذكره الخضيرى عن ضبطهم ضابط الأمن ولقد ظهر المحامى فى إحدى القنوات وعرض كرنيه النقابة وشهادة تخرجه فى كلية الحقوق وشريط التعذيب. وشريط صفوت حجازى وقدم بلاغًا للنائب العام وقام النائب العام بفتح التحقيق. واذا رجعنا للمحاكم الثورية هل ستحقق العدالة؟ فى محاكم الثورة فى ثورة يوليو رئيس المحكمة طلب من واحد من المتهمين أن يقرأ الفاتحة بالمقلوب، لو خسر الإخوان حيقولوا انتخابات مزيفة والعسكرى زورها ولو كسبوا حتبقى انزه انتخابات ومن سيفكر فى الخروج إلى التحرير سيتهمونه بالخروج عن الشرعية والدين، مرسى يطلق وعودًا وهمية ووردية فى مؤتمر يعلن عن حل مشاكل المرأه ويرى أن المرأه نصف المجتمع وأنها نصف الحاصلين على الدكتوراه فى مصر، وأنه سيرفع من عمالة المرأه فى جميع المؤسسات وسيعين نائبة تشاركه السلطة التنفيذية.. يا سلام! والسؤال لماذا لم يضعوا المرأه فى قوائمهم الانتخابية فى المقدمة بل جميعهن بعد الاسم الرابع، وما عدد النائبات فى حزب حصل على أكثر من أربعين فى المائة من مقاعد البرلمان، فكل النائبات لم يتجاوزن أصابع اليد الواحدة، ثم الجيش الذين طلبوا هيكلته الآن يغازلونه بأنهم سيعيدون هيكلة الأجور ويعطونهم مرتبات 400%، الإخوان يصرخون من افتراءات الإعلام مع أنهم فى كل قناة يروجون لأنفسهم، واتهم نوابهم فى البرلمان الإعلام الرسمى بالافتراء على البرلمان والكتاتنى يرى أن البرلمان هو مجلس الثورة المنتخب الذى لا يجوز الهجوم عليه، مع أن أعضاءه هاجموا الجميع بلا استثناء كأن من حقهم الهجوم على الناس ولا يجب المساس بهم. وحذر الكتاتنى وزير الإعلام إذا لم يتدخل لمنع الإعلام من نقد مجلس الشعب فإنه سيعتبره راضياً عن ذلك. ورغم أن الوزير أبلغه أنه ليس له سلطة على القنوات الخاصة وأن هناك مساحة من الحرية لا يستطيع منعها وأنه هوجم شخصياً ولم يعترض. الغريب أن الصحف التى يهاجمونها جزء كبير منها له منشتتات تهاجم منافسيهم لجذب القارئ والفرقعة الإعلامية، والأغرب أن يقوم بعض الكتاب والشخصيات بمطالبة مرسى بالتنازل لصباحى واعتقد أن أى إنسان لو فكر قليلا وبعقل يعرف أنه ليس من شيم الإخوان بعد هذا الجهد والدعاية والأموال أن يتخلوا عن السلطة لصباحى بأمارة إيه؟ ويسعون الآن لجذب التكتلات فعفوا عن كل من أيد أبو الفتوح وأرجعوه إلى الجماعة لكن ما فيش مانع ينزلوا الميدان ويهتفوا مع حمدين وأبو الفتوح بعزل الفلول علشان يخلصوا من شفيق. أما بالنسبة للمجلس الرئاسى الذى اقترحه حمدين وأبو الفتوح وخالد على فشىء خيالى لايستند إلى حسابات صحيحة فأين الدستورية فى هذا؟ وإلى ماذا يستند الثلاثة فى نزولهم إلى الميدان واثارة الجموع والمطالبة بالغاء الانتخابات الديمقراطية التى كانوا ينادون بها من قبل واثناء الانتخابات كل هذا انتهى بعد سقوطهم فى الانتخابات ولا محل للديمقراطية من الإعراب هم من البداية ارتضوا العملية الانتخابية ولم يطالبوا بعزل شفيق أثناء فرز الأصوات، وصباحى حين كان هناك احتمال لفوزه لم يشكك للحظة فى الإنتخابات، والشكوى التى قدمها أبو الفتوح ضد مرسى والإخوان بسبب تصويت السعودية إذ بهم يسعون لخطب ود الإخوان ودعوتهم للإشتراك فى المجلس الذى سيكونونه، الإخوان اذكى من كده، صباحى قال إنهم لم يوافقوا أو يرفضوا «استغلالاً لمن وقفوا فى الميدان وليظهروا أنهم من الثوار» وهو ما قدمه لهم صباحى وأبو الفتوح على طبق من ذهب، ولكن الإخوان خذلوهم وأعلنوا موقفهم فلا مرسى ولا الإخوان سيتنازلون عن السلطة ليحكم صباحى وأبو الفتوح وخالد على فأعلن محمود حسن الأمين العام لجماعة الإخوان واصفًا كلامهم بأنه خيالى وغير واقعى. هدى عبد الناصر ابنة عبد الناصر قالت إنها لن تنتخبهم لأنهم حاولوا اغتيال والدها وستنتخب شفيق.. ما رأيه؟ الديمقراطية ليست حسب الطلب لما تكون فى صالحنا أهلا بها وإذا لم تتفق مع مطالبنا فلا داعى بها، وقال المرشحون الثلاثة السابقون إنهم سيبحثون عن تجاوزات لتبرير موقفهم، لوكان واحد منهم كسب كان حيبقى أيه موقفهم حيقولوا تزوير ولا سليمة 100%، عدد الموجودين فى الميدان لا يتجاوز بضعة آلاف ومعهم جزء من الإخوان والسلفيين ماذا عن بقية 85 مليونًا؟ ماذا عن رآيهم؟ فى نظرهم مش مهم هذه ديكتاتورية الأقلية، وهى أخطر من ديكتاتورية الفرد، الإخوان رفضوا أبوالفتوح وكان فى حرب معهم، الآن رجع إليهم على أمل انضمامهم للمجلس الرئاسى وربما لوعود، خالد على لم يكن معروفًا إلا لعدد محدود يريد الظهور وباحث عن شعبية، وهى فرصة لن تتاح له لإدارة الدولة، والبرادعى كما قال النائب السابق علاء عبدالمنعم إن البرادعى يمارس السياسة فى أوقات فراغه، كان فى الخارج فأرسل له رئيس حزب الدستور لكى يشارك فى المجلس الرئاسى ويترأسه ومع احترامى للسيد رئيس الحزب ما هى خلفية الحزب فى الشارع المصرى وما عدد مؤيديه لكى يعتبر أنه يمثل الشعب جميعه. وللأسف أن المرشحين الذين لم يفوزوا بالاضافة إلى النخب والإعلام والتيار الإسلامى يكونون هذه الصورة العشوائية، والحجة قرارات المحكمة بالإضافة إلى النسبة الدائمة من المتفرجين أو الغاوين ، ثم الكتل الرافضة وتشمل ائتلافات لا نعرف عددها ولا أسماءها من كثرتها أشهرها 6 إبريل وإئتلافات الثورة، 6 ابريل شاركت فى أحداث العباسية من قبل مع جماعة أبوإسماعيل وشتان بين أفكارهما، وحمدين صباحى وأبوالفتوح كانا قد نزلا قبل محاولة اقتحام وزارة الدفاع بيوم لتأييد من كانوا فى العباسية رغم اختلاف الفصائل، المهم أن ربع أهل البلد أصبحوا ناشطين سياسيين ومحللين استراتيجيين كل يوم يظهر واحد جديد والكل يزايد ويرفع حدة الهجوم على القضاء ثم يدخل على شفيق ويتحدثون عن مليونيات وعن اجراءات ، مذيع فى القناة المصرية ذكر أن حوالى 3000 متظاهر أمام المنطقة العسكرية الشمالية ولما سأل مراسله فى الاسكندرية عن عدد المتظاهرين؟ قال: بين 200 و300 متظاهر. قاله: هم أمام المنطقة العسكرية. رد عليه قال له لأ بس يمكن يتجهوا هناك. مش ده عيب أليس هذا تحريضا! وكيف يجزم بأعداد وهمية، الأستاذ أبوالعلا ماضى وعصام سلطان يهاجمان بحدة، أبو العلا ماضى يهدد باجراءات عنيفة ويقول ان الرد على اجراء عملية انتخابية غير مشروعه يستدعى ردًا غير مشروع، ونريد أن نعرف ما نوعية هذا الرد غير المشروع؟ وما هى الانتخابات غير المشروعة؟ أعتقد أن الأستاذ أبو العلا لم ينجح فى انتخابات مجلس الشعب على ما فيها من تجاوزات الإخوان لم ير أنها غير مشروعة، الكل يبحث عن دور وسلطة استغلالاً لطاقة الشباب، قامت الثورة لانهاء عهد مبارك ونظامه لخروجهم عن الشرعية فهل تخرج مظاهرات ترفض الديمقراطية وشرعية القضاء وتطالب بما يشبه محاكم التفتيش وترفض الانتخابات وتدار دولة كمصر بمجلس رئاسى لم ينتخبه الشعب.

كيف ترك الثوار عبد الناصر وحيدا

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل M18

هذا هو نص الاستقالة التى عبر فيها عبداللطيف البغدادى عن ضيقه من ظروف مشابهة للتى نعيشها الآن فى 2012 وإن اختلفت المعطيات والقوى السياسية. وأعتقد أن من الأفضل ألا أكتب مقدمات كثيرة وأن أدخل بالقارئ إلى النص مباشرة: «عزيزى جمال» بعد التحية... «أكتب إليك اليوم كصديق، تربطنا صلة الصداقة والجهاد من أجل الكفاح فى سبيل رفع شأن أمتنا. وقد أردت أن يكون خطابى هذا إليكم خطابا شخصيا وليس بصفتى الرسمية، وأردت أن أعبر عما فى نفسى بوضوح طاردا الحساسية بيننا جانبا ولو إلى حين فى هذه الظروف الصعبة التى تمر بها اليوم أمتنا العربية». «وإيمانى بوطنيتكم وكقائد فيه من الصفات ما يحقق النصر لأمتنا، ومع احترامى وتقديرى لك، وإيمانا منى بواجبى كوطنى يحب بلاده، كل هذا دفعنى إلى مخاطبتكم بما يجول فى خاطرى». ثم يبدو البغدادى متفائلا فى ظنه أن من الممكن استرداد ما فقدناه فى أقل وقت مستطاع(!!) وهو يعبر عن هذا التفاؤل فى فقرة من رسالته أو مشروع رسالته إلى الرئيس عبد الناصر فيقول: «عزيزى جمال» «مما لا شك فيه أن الحدث الذى وقع فى سوريا يجعل كل وطنى متحمساً لوطنه وعروبته من أن يفكر ويقلب الأمر على وجوهه المختلفة عله يمكنه تحديد الطريق الذى يجب أن تسير عليه أمتنا فى المستقبل، وذلك حتى نقلل الخسائر بقدر الإمكان وندفع عجلة التقدم إلى الأمام لنسترد ما فقدناه فى أقل وقت مستطاع، وحتى يمكن لنا أن نستمر قدما إلى الأمام لتحقيق الأهداف التى آمنا بها ونعمل من أجلها». «ومن أجل تحقيق ذلك يجب علينا أولا أن نفكر فى الأخطاء الحقيقية التى كانت وراء ما وصلنا إليه من نتائج، وأن نكون صرحاء مع أنفسنا وواقعيين أيضا. وتحديدها تحديدا واضحا ينير لنا الطريق. طريق الصواب. فنعرف إلى أين يجب أن نسير، والابتعاد عن الواقع يدفعنا إلى تكرار نفس الأخطاء وربما يترتب عنها نتائج تباعد بيننا وبين تحقيق أهدافنا». «وإيمانا منى بالله وبوطنى وواجبى فى مثل هذه الظروف، يدفعنى إلى مصارحتكم إرضاء لضميرى وأملا فى النهوض بوطننا العزيز والسير به فى طريق العزة والسيادة والرفاهية تحت قيادتكم، ولعلنا نستفيد من أخطائنا». «وأرى أن أبدأ بتحديد النتائج التى تمر ربما تترتب على ما جرى فى الإقليم الشمالى من الجمهورية العربية المتحدة». هكذا نرى البغدادى يبدأ تحليله من النهاية أو من النتائج وهو لا ينكر أنه يبدأ من النتائج على الرغم من عدم المنطقية فى هذا المنهج أقرب إلى مذهب القائلين بالإدارة بالأهداف، أو كأنه يحاول أن يضبط سياسات حكومته على ما هو حتمى من نتائج متوقعة، ونحن نراه هنا مستسلما تماما لما استسلم له الرئيس عبد الناصر هو الآخر، فهو يرى أن الانفصال أمر حتمى، وهى الرؤية التى مثلت مكمن الخطورة على الوحدة العربية التى لم تحظ بالإيمان العميق ممن كان عليهم أن يحموها.

فى هــوجــة النقـابـــات ... مشروع لإلغاء اتحاد الناشرين وتحويله لنقابة

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل N1827

بعد حوالى نصف قرن على إنشاء اتحاد الناشرين المصريين عام 1965م، وبعد فوز المهندس عاصم شلبى برئاسة مجلس إدارة اتحاد الناشرين منذ أسابيع قليلة، فوجىء الجميع فى الوسط الثقافى بمشروع غامض لتحويل الاتحاد إلى نقابة وعرضه على لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشعب تمهيداً لإصدارة خلال شهور فقط دون أى تمهيد أو مناقشة من أعضاء الاتحاد البالغ عددهم أربعمائة عضو، فى الوقت الذى يجرى فيه إقامة نقابة موازيه تحت التأسيس لسور الأزبكية، ويتملك كبار الناشرين الهواجس والمخاوف مما يحاك لهم فى الظلام ويتساءلون عن الأغراض السياسية وهل هى لتقويض حرية النشر والابداع والكلمة أم ماذا؟بداية يقول عاصم شلبى رئيس مجلس إدارة اتحاد الناشرين المصريين أن نقابة الناشرين المصريين فكرة قديمة مضى عليها خمسة عشر عاماً. وقد بدأنا اتخاذ الاجراءات اللازمة لتنفيذ ذلك، فتم عرض مشروع القانون على مجلس الشعب وتمت مناقشة القانون بلجنة الثقافة والإعلام التى وضعت بعض التعديلات لإزالة تقويض حرية الناشرين. ويضيف شلبى أن تحويل الاتحاد لنقابة لضمان حقوق العاملين بمهمة النشر ولجعل مهنة النشر أكثر استقلالية وستمنح النقابة لأعضائها ميزات إضافية خاصة فى مجال التأمين الصحى فيصل إلى خمسة آلاف جنيه، كما ستعمل النقابة على توفير صندوق للمعاشات، وستكون بالنقابة أربعة جداول للأعضاء، فالجدول الأول يضم العاملين وهو أى ناشر تنطبق عليه الشروط والجدول الثانى يضم المنتسبين وهم الذين لا تنطبق عليهم الشروط حتى يتم استكمال الشروط، والجدول الثالث لأصحاب المكتبات وسيكون اشتراكهم أقل ويكونون منتسبين إلا أنهم ليس لهم تصويت فى الجمعية العمومية، والجدول الرابع يضم العاملين فى دور النشر الخاصة المؤمّن عليهم، ويتوقع شلبى أن يصل عدد أعضاء النقابة من ألفين إلى 3 آلاف عضو. ويقول عادل المصرى نائب رئيس الاتحاد ورئيس المكتب التنفيذى أن الاتحاد بدأ بتقديم خدمات مهمة للناشرين ولكن قانون النقابات قد يتيح حرية أكثر من ناحية الخدمات سواء فى المعاشات أو التأمين الصحى أو وجود ناد للنقابة، كما أن قانون النقابات يتيح أن يكون عدد الأعضاء أكبر لإعطاء موارد أكثر وصناديق خدمية، أما الاتحاد فهو قائم من الناحية المالية على اشتراكات أعضائه. ويرى المهندس مصطفى الطنانى صاحب دار نشر وتوزيع طنانى أن النقابة تفيد العمال أكثر والاتحاد يفيد أصحاب دور النشر وأنه لا معنى من تحويل الاتحاد إلى نقابة، فهذا الأمر لا أزكيه وسيكون خلطاً بين العمل الثقافى والعمل العمالى، ويضيف طنانى اعتقد أن الهدف من ذلك المشروع هو دعائى فى المقام الأول، وأشار أنه فى حالة تنفيذ ذلك المشروع فإن النقابة ستفرغ من معناها الحقيقى ولن تعبر عن الناشرين. ??? ويقول عماد عاشور مدير دار الطلائع وعضو لجنة الإعلام باتحاد الناشرين المصريين، إن وجود نقابة حلم أتمنى أن يتحقق فسيكون ذلك تحولاً إيجابياً فى الشكل الخدمى الذى سيكون بشكل أكبر، بالإضافة أن النقابة تتيح تنمية الموارد بشكل أسرع، وأضاف أن اتحاد الناشرين أقل من 500 عضو فإذا تمت إقامة النقابة فسيكون العدد أكبر بكثير جداً سيفيد ذلك أصحاب دور النشر والعاملين فهناك دور نشر يقدر عدد العاملين فيها بثلاثمائة شخص وهناك دور نشر أخرى العاملون بها لا يتعدون خمسة أشخاص وبالتأكيد وجود النقابة سوف يكون أوسع ليستفيد منها الجميع، بينما يرى سلطان حسن وهبه عضو الاتحاد أن الاتحاد أقوى بكثير من النقابة لأن النقابة بها بعض القيود التى ستؤثر على الناشر وعلى عملية النشر فالاتحاد تم إنشاؤه منذ سنة 1965م وليس على الاتحاد أى قيود من أى نوع. أما النقابة فستضع الناشرين تحت طائلة القانون ففى أية لحظة ممكن أن تتدخل الدولة فى النقابة وتضع يدها عليها معتبرة أن النقابة جزء من مؤسسات الدولة، وبذلك لن يكون للناشر أية حرية فى عرض آرائه ونشر ما يريد من مؤلفات. وأضاف وهبه أنه لو كان الهدف من النقابة هو توفير خدمات للأعضاء كالتأمين الصحى والمعاشات فهذا أيضاً ممكن أن يتحقق من خلال الاتحاد بأن يقوم الاتحاد بتعاقدات مع مستشفيات وأطباء. وصرحت د. فاطمة البودى رئيس مجلس إدارة العين للنشر أن النقابة لها امتيازات أكثر وقوام أفضل فى الدولة وسيكون طريقاً لضمان حقوق العاملين فى مجال النشر سواء فى الصحة بحصولهم على رعاية طبية أفضل أو صرف معاشات، فإذا كانت فى هذا الإطار أوافق ولكننى ارفض إذا جاءت كطريق لتقويض حريات الناشرين خاصة فى ظل تكويش الإخوان المسلمين على النقابات لتقويضها. وإذا كان الهدف منها يمس حرية الابداع، وحقوق المواطنة فأنا أرفضها فاتحاد الناشرين الآن معظمه إخوان ويعد المهندس عاصم شلبى أحد أهم كوادر الإخوان وأرجح أن يكون تحويل الاتحاد إلى نقابة سياسياً أكثر منه خدمى للناشرين واتحفظ على النقابة إذا كانت فى هذا السياق. ويقول محمود مدبولى صاحب ومدير مكتبة مدبولى: لا أستطيع الجزم بأفضلية النقابة واستبدالها بالاتحاد، فأوافق على النقابة من حيث المبدأ ولكننى أتمنى أن توفر النقابة حرية النشر وإزالة الرقابة على الفكر ومنع حجب الأفكار والكتب الجديدة. وأكد على ضرورة وضع شروط لأعضاء النقابة فيجب ألا يكون مجرد ناشر.. لأن البعض ينظر لهذه المهنة على أنها تجارة فى المقام الأول إلا أنها يفترض أن يكون لها وضع فاعل ثقافياً بأن تقدم خدمات للمجتمع المصرى كله ولا تقتصر على الناحية الخدمية فقط للناشرين. ويقول الحاج حربى شيخ سور الأزبكية عن رأيه فى نقابة الناشرين إننا نرحب بأى تجمع قانونى للناشرين على أساس أن لدينا بسور الأزبكية ناشرين وموزعين ليس لديهم معاشات وسنرحب بأية فكرة مطروحة لتدعيم العاملين فى مجال النشر وأضاف الحاج حربى أن تكون لنا نقابة تجمعنا بالناشرين وتحافظ على كيان سور الأزبكية وعلى دوره خاصة إذا قدمت النقابة دورها الخدمى فى الرعاية الصحية وصرف معاشات. ومن جهة أخرى يقول حربى: نحن نقوم الآن بعمل نقابة تحت التأسيس باسم «اللجنة النقابية لاتحاد الناشرين المستقلين تحت التأسيس» وتضم هذه النقابة حتى الآن حوالى ثمانين عضواً بين موزعين وناشرين وتضم كل من يعمل فى مجال بيع أو نشر أو طباعة الكتب فى مصر «بالسيدة زينب»، ويضيف أن لسور الأزبكية مجلس إدارة منتخباً من ستة أفراد للنظر فى جميع الأمور التى تخص السور وفى حالة إتاحة الفرصة لنا لنكون على جدول نقابة الناشرين سوف نعقد اجتماعاً لمناقشة الأمر وطرح الرؤى والأفكار. ويقول الناشر ممدوح على بسور الأزبكية: لقد سمعنا من مجلس إدارة الاتحاد السابق برئاسة محمد رشاد أن النقابة ستعمل على ضم ناشرى وموزعى سور الأزبكية إلا أننا حتى الآن لا نعلم ما هى شروطها وما عيوبها، وعن الخدمات التى يريد أن تقدمها النقابة قال نتمنى تقديم رعاية صحية جيدة وخدمات أخرى كرحلات الحج والعمرة والخدمات السكنية وأن يتم خصم 25% على رحلات المعارض فى الخارج. ويضيف على أنه رغم ذلك فإن سور الأزبكية لم يأخذ حقه فى المجال الثقافى أنه تراث أمة يجب الاعتناء به.

الفنان بول غوغان ( 1 )

مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012 شىء من التفصيل G1859

ولد بول غوغان في باريس عام 1858 من أب فرنسي وأم من البيرو, ثم رحل والداه إلى البيرو بسبب المناخ السياسي في تلك الفترة توفي والده وهو ابن الثلاث أعوام فعاش هو ووالدته وأخته لمدة أربع سنوات في بيت خاله ثم عاد إلى فرنسا في عمر السبع سنوات هذه الفترة التي عاشها في البيرو أثرت في فنه فيما بعد. في سن السابعة عاش مع جده في أورلينس وتعلم الفرنسية هرب من المدرسة في السابعة عشر وجاب البحار كملاح لمدة 6 سنوات, فجعلت الحياة الخشنة من الصبي الضعيف شخصا قويا ومنحته الحلم الذي غير حياته بعد أن انطبعت في ذهنه صور الأراضي الجميلة التي زارها وبعد أن عاد إلى باريس في سن الثالثة والعشرين من العمر عمل سمسار في سوق الأوراق المالية وتزوج من هيث كول ابنة موظف حكومي دينماركي وأنجب 5 أطفال. بداية مسيرته الفنية كان بول غوغان, مهتما بالرسم منذ طفولته وفي هذه الفترة من حياته بالرسم في أوقات الفراغ وبدأ بزيارة المعارض باستمرار وكون صداقة مع الرسام كاميل بيسارو الذي عرفه على عدد من الرسامين ومع تقدمه في الرسم أستأجر غوغان مرسما وبدأ يعرض لوحاته الانطباعية في المعارض من سنة 1881 و1882 وقضى صيفين متتاليين يرسم مع بيسارو وأحيانا مع بول سيزان. فاجأ غوغان عائلته في سن الخامس والثلاثين من عمره بترك عمله والتفرغ للرسم وفي خلال عام واحد أصبح مفلسا تماما فباع منزل الأسرة وعادت زوجته إلى الدنمارك وعاد هو معها لتجد مايكفي لإطعام عائلتها كانت زوجته ترى مغامرته غير مبررة وأنانية منه فانفصل عن زوجته وعاد وحيدا إلى باريس بعد أن فقد اثنين من ابنائه. بسبب غلاء المعيشة والضغوط اضطر غوغان سنة 1886 الانتقال إلى كولوني ثم بعد ذلك بسنة قرر الانتقال إلى باناما في أمريكا الجنوبية واشتغل كعامل في إحدى القطاعات ثم انتقل إلى مارتينيك وقضى بعض الوقت ثم اضطر إلى العودة إلى كولوني مفلسا مريضا.

» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1860-17/06/2012
» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1857-27/05/2012 شىء من التفصيل
» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1846-11/03/2012 شىء من التفصيل
» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1852-22/04/2012 شىء من التفصيل
» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1861-24/06/2012 شىء من التفصيل