elwardianschool
الحضارة اليونانية الجزء الأول 282511_266363923390799_100000515812319_1108688_1944685_n
elwardianschool
الحضارة اليونانية الجزء الأول 282511_266363923390799_100000515812319_1108688_1944685_n
elwardianschool
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

elwardianschool

مـنـتـدى مـــكـتـبــة مـدرسـة الـورديـان الـثـانـويـة * بـنـيـن...( تعليمى.متنوع.متطور )

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نتمنى لكم قضاء وقت ممتعا و مفيدا فى المنتدى

 

 الحضارة اليونانية الجزء الأول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد بك
مشرف على قسم التاريخ
مشرف على قسم التاريخ
محمد بك


ذكر عدد المساهمات : 1908
نقاط : 4411
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
الموقع : 29 شارع عين جالوت بالقباري

الحضارة اليونانية الجزء الأول Empty
مُساهمةموضوع: الحضارة اليونانية الجزء الأول   الحضارة اليونانية الجزء الأول Emptyالأربعاء 10 نوفمبر 2010, 7:47 am

الحضارة اليونانية

أثناء العصور المظلمة اليونانية، اليونانيون عاشوا في الوحدات العشائرية الصغيرة؛ بعض هذه القبائل الصغيرة كانت مقيمة وزراعي والبعض كانوا بدو جدا. تركوا مدنهم بين 1200 و1100 قبل الميلاد للأسباب التي تبقى مغطّاة في اللغز؛ إعتقد اليونانيين بأنّ غزو كارثي وشرس من البربر اليونانيين الشمالي، دوريانس، أباد ميسينين الحضارة. في الواقع، الهبوط وترك التعمير في اليونان كان من المحتمل بسبب مجموعة الإنهيار والضغط الإقتصادي من الهجرات الشمالية. الحياة اليونانية أثناء "العصور المظلمة" ما كانت مظلمة؛ هي كانت، في الحقيقة، فترة مبدعة ثقافيا. أعطت هذه فترة يونانيي دين دينهم، علم أساطير، وتأريخ تأسيسي في أشكالهم النهائية؛ إنتهاء العصور المظلمة يعطي اليونانيي أساسيات إنجازهم السياسي الأعظم أيضا: polis ، أو "دولة مدينة."

نمت العشائرية أو وحدات عشيرة العصور المظلمة ببطئ في الوحدات السياسية الأكبر؛ بداية حوالي 800 قبل الميلاد، بدأت تجارة ببشكل مثير تتسارع بين ناس اليونان. الاسواق كبرت في القرى والجاليات اليونانية بدآ بالتجمّع في الوحدات الدفاعية، تحصينات بناية لإستعمال مشتركة. على هذه المؤسسة، الناس ناطق باليونانيين على شبه الجزيرة اليونانية، الجزيرة، وساحل آسيا الصغرى، طوّر وحدات سياسية التي كانت مركزيا مستندة على مدينة واحدة. هذه دول المدن كانت الدول المستقلة التي سيطرت على كمّية محدودة من الأرض تحيط الحالة. الأكبر هذه دول المدن، على سبيل المثال، كان سبارطة، الذي سيطر على أكثر من 3000 ميل مربّع من إحاطة الأرض.

الفترة التي فيها تطوّرت دول المدن تدعى الفترة القديمة؛ بينما الدول المنفصلة كان عندها تفاعل قريب مع بعضهم البعض أثناء هذا الوقت وتعلّمت منظمة سياسية بالتأكيد من أحدهما الآخر، في عدّة أشكال، على أية حال، طوّرت كلّ دولة مدينة ثقافات فريدة ومستقلة جدا ومنظمات سياسية (ملاحظة التي الكلمة "سياسية" مشتقّة من الكلمة polis ).

سياسيا، بدأت كلّ دول المدن اليونانية بينما الحكومات الملكية. في مراحلهم الأسبق، هم حكموا ب basileus ، أو ملك وراثي. اليونانيون يعيشون في تلك دول المدن، على أية حال، متعبون قريبا الملوك، العديد من الذي أسقط في القرن الثامن قبل الميلاد. تشكيلة البدائل السياسية طبّقت basileus : الأكثر شيوعا كان حكم النخبة، أو "قاعدة ببضعة." حكّام النخبة سحبوا بشكل دائم تقريبا من المواطنين الأغنى للحالة ("قاعدة من قبل" ثريّة تدعى timocracy)، لكن تشكيلة أشكال oligarchic إخترع في القرن الثامن. حكم حكّام النخبة في أغلب الأحيان جدا بالتأكيد؛ كان عندهم العديد من الصلاحيات منحت إلى ملك. بالرغم من أنّ هذه السلطات نشرت بين مجموعة (الذي يمكن أن يكون كبير جدا)، قوّة حكم النخبة يمكن أن تكون إستبدادية جدا. أغلب حكومات oligarchic المبكّرة وبضعة من الملوك أسقطت من قبل "المستبدين" (في اليوناني، tyrranos)؛ بينما التأريخ اليوناني قاس عموما إلى المستبدين، نحن نستطيع خلال سديم الدعاية اليونانية فيما بعد جئنا إلى بعض الإستنتاجات المحايدة حول طبيعة tyrranies. إعتقد اليونانيين بأنّ المستبدين كانوا مغتصبين غير شرعيين من السلطة السياسية؛ يبدون، على أية حال، أن كان عنده في العديد من دعم الحالات الشعبي. المستبدون اليونانيون جيؤوا إلى السلطة في أغلب الأحيان بالإستياء أو الأزمة؛ هم كانوا في أغلب الأحيان أكثر ثمّ ليسوا زعماء شعبيين جدا عندما إفترضوا tyrrany. عندما في القوّة، حكموا كملك يحكم، والكثير حاولوا الجعل (والبعض نجحوا) tyrrany وراثي — جوهريا، شكل من أشكال الحكم ملكي. العديد منهم يبدو قد وجّهوا إنتباههم إلى الأزمة التي صعّدتهم إلى الحكم، لكن معظمهم بدأ يقوّي قبضتهم المهزوزة على القوّة. للمستبدين حكموا فقط بواسطة خيط؛ أبقوا قوّة فقط بواسطة قبضتهم على القوة العسكرية وفي أغلب الأحيان خوف. tyrranies كانت بالطبيعة الغير مستقرة جدا، وهم تفكّكوا بسرعة. رغم ذلك , tyrrany كان نظام سياسي واسع الإنتشار في كافة أنحاء العالم ناطق باليوناني: tyrranies جرّب مع ليس فقط في اليونان، لكن آسيا الصغرى وحتّى حين بعيدة بينما المدن اليونانية في صقلية.

بالقرن السادس، بدأت التجارب بالإستقرار حوالي البديلان. tyrranies ما إنقرض، لكن حكم النخبة أصبح المعيار المستقر لدول المدن اليونانية. العديد من هذه حكومات النخبة، على أية حال، إستبدل ببديل ثاني الذي ينشأ في وقت ما في القرن السادس: الديمقراطية. وسائل الكلمة، "قاعدة ب العينات (ناس)، "لكن الديمقراطيات اليونانية بدت لا شيء مثل ديمقراطيات حديثة. أولا، يعنون حكم حقا من قبل الناس؛ الديمقراطيات اليونانية ما كانت حكومة تمثيلية، هم كانوا حكومات مدارة من قبل المجّاني، مواطني دولة المدينة. الثانية، كلّ الناس لم يشتركوا في الحكومة: العبيد، أجانب، ونساء كنّ جميعا مقصيات من الديمقراطية. لذا، في الواقع، دول المدن الديمقراطية حكومات النخبة المشبوهة بعناية أكثر لأقلية — أقلية كبيرة جدا، أن يكون متأكّد — حكمت الحالة.

هذا كان فترة الإستعمار المسعور. اليونانيون، ضغط بزراعة السكان حول دول المدن، رحل بحث عن خالية من السكان بشكل نشيط أو مناطق قليلة السكان للإستعمار في اليونان، بحر إيجة، وفي مكان آخر. بدأت دولة المدينة اليونانية بالظهور على الإيطالي وشواطئ سيسيليان، وبدأت المحطات التجارية في الشرق الأوسط ومصر. الثقافة اليونانية كانت تنتشر عبر البحر الأبيض المتوسط، وتجارة يونانية كانت تجعل دول المدن ثريّة وقويّة بسرعة. ما كان هناك مركز ثقافي أو سياسي أو عسكري من العالم اليوناني في الفترة القديمة. طوّرت دول المدن المختلفة ثقافات منفصلة؛ هذه التطوّرات، على أية حال، إنتشر عبر العالم اليوناني. ثقافة دولة المدينة، ثمّ، كان في عدّة أشكال الثقافة الوطنية بسبب التفاعلات الدينامية بين دول المدن. الإزدهار الأعظم للثقافة حدث على دول مدن آسيا الصغرى، وخصوصا ميليتوس. تبدأ الفلسفة الإغريقية في هذه دول المدن وتنتشر قريبا حول العالم اليوناني. أصبح كورينث وفيما بعد آرغوس مراكز عظيمة من الأدب. لكن ربّما الأعظم لدول المدن كانت أثينا وسبارطة. سبارطة بشكل خاص سيطرت على المشهد السياسي كلّ أثناء القرن السابع قبل الميلاد، وتبقى قوة قويّة كلّ في كافة أنحاء تأريخها حتى ماكدونيانس تفتح اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد.

مصر اليونانية والرومانية

لم تسلم المدن اليونانية من غزو الفرس .. وكان الإغريق يرون فى فارس عدوا تقليديا يجتهدون فى الأنتقام منه .
وأخيرا استطاع فيليب ملك مقدونيا جمع المدن اليونانية تحت زعامته ولكنه أغتيل أثناء استعداده لغزو فارس فخلفه ابنه الاسكندر الذى نفذ خطة أبية فقاد اأغريق فى حربهم ضد فارس فى سنه 334 ق . م .. وبدأت الولايات الواقعة تحت الاحتلال الفارسى فى الانهيار أمام الأسكندر من آسيا الصغرى إلى سوريا وفينقيا إلى فلسطين إلى أن وصل إلى مصر التى سلمها الوالى الفارسى للاسكندر دون مقاومة واستقبله المصريون بالترحاب لتخليصهم من الاحتلال الفارسى .

دخل الاسكندر مصر 332 ق . م وأسس مدينة الاسكندرية وأمر بأن تتخذ عاصمة لمصر . وغادر الاسكندر مصر فى العام التالى 331 ق . م ليواصل حروبه ضد الفرس وتوفى الاسكندر فى 323 ق . م.

البطالمة

غداه وفاة " الاسكندر " فى سنه 323 ق . م أجتمع قواده فى بابل لبحث مشكلة حكم الامبراطورية المقدونية التى توفى مؤسسها قبل أن ينظم وراثة العرش وطريقة الحكم فيها ودون أن يترك وصية أو يرشح خلفا له .
وبعد خلاف عنيف تم الاتفاق على أن يرتقى العرش شاب معتوه يدعى " فيليب ارهيدوس" كان أخا غير شقيق للاسكندر . مع الاعتراف بحق جنين " روكسانا " زوجة " الاسكندر " الفارسية إذا كان ذكراً فى مشاركة " فيليب " المُلك بمثابة شريك تحت الوصاية .. وبهذا الحل أمكن الاحتفاظ بوحدة الامبراطورية من الناحية الشكلية فقط ، أما من الناحية العفلية فقد انقسمت بين قواد " الاسكندر " نتيجة للقرار الذى اتخذه أولئك القواد بتوزيع ولايات الامبراطورية فيما بينهم ليحكموا بصفتهم ولاه من قبل الأسرة المالكة المقدونية .
وكانت مصر من نصيب قائد يدعى " بطليموس " الذى أسس حكم أسرة البطالمة التى حكمت مصر من 333 إلى سنه 30 ق . م .
وقد تمكن " بطليموس الأول " من ضم بعض اأقاليم التى كانت تعتبر ملحقات لمصر مثل برقة وجنوب سوريا وفينقيا وفلسطين وقبرص .
ومع مرور الوقت بدأ نفوذ الحكام يضعف وبالتالى تأثر استقلال مصر وزاد توغل نفوذ روما فيها حتى أن حاكمين من البطالمة وهما : " بطليموس السادس والسابع " اتخذا من روما فيصلاً وحكماً فى النزاع الذى نشأ بينهما على حكم مصر - وصل الحد " بطليموس الثانى عشر " أن دفع مبلغا يعادل نصف دخل مصر نظير إثناء " يوليوس قيصر " عن خطته فى ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية .
وعندما أعلنت روما فى 58 ق . م ضم قبرص اليها وتحويلها إلى ولاية رومانية بعد أن كانت خاضعة لمصر ، وقف " بطليموس الثانى عشر " موقفاً سلبياً أدى إلى ثورة أهالى الاسكندرية ضده فلم يجد أمامه إلا الفرار الى روما وبقى هناك إلى سنه 55 ق . م عندما أعيد إلى عرشه بمساعدة جيش رومانى تحت قيادة " ماركوس انطونيوس " الذى بقى بالاسكندرية لحماية الملك ..

أما الفصل الأخير فى تاريخ دولة البطالمة فى مصر فقد بدأ بارتقاء " كليوباترا السابعة " العرش سنه 51 ق . م وأطماعها فى مشاركة " يوليوس قيصر " حكم روما ولكنه قتل سنه 44 ق . م .. ولكن كليوباترا لم تيأس فأوقعت فى حبائلها " ماركوس انطونيوس" حين أصبح الحاكم المطلق للنصف الشرقى من المبراطورية الرومانية .
وبانتصار " اوكتافيوس " على " انطونيوس " فى موقعة أكتيوم سنه 31 ق . م ودخوله الاسكندرية فى العام التالى ، أنهارت دولة البطالمة فى مصر ، وانضمت مصر إلى

الامبراطورية الرومانية .

وتولى حكم مصر من البطالمة بعد الاسكندر 15 حاكما وهم :
- بطليموس الأول ابن لاجوس ( سوتير ) 284 -323 ق .م المنقذ soter حكم بوصفه ساتربا أى حاكم ولاية مصر من 323 إلى 305 ق . م ثم بصفته ملكا عندما استقل بمصر عن خلفاء الاسكندرية إلى 284 ق . م .
- بطليموس الثانى ابن بطليموس الأول " فيلادلفوس " 285 - 246 ق . م وقد أشترك مع والده فى السلطة سنة 285 ق . م ثم أنفرد بعد وفاته 284 ق . م .
- بطليموس الثالث " يوارجتيس " 236 - 221 ق . م
-بطليموس الرابع ( ابن الثالث ) " ابيفانس " 205 أو 203 على اختلاف الفقهاء - إلى 181 ق ، ك تزوج كليوباترا ابنه انيتوخس الثالث الملك السليوقى فى سوريا وتربعت على العرش باسم كليوباترا الأولى .
- بطليموس السادس ( ابن الخامس )" فيلوميتور " 180 - 145 ق . م المحب لأمة تخللت حكمه فترة احتل فيها انتيخوس الرابعه ملك سوريا البلاد سنه 170 ق . م ووقع بطليموس السدس أسيرا فى يد ملك سوريا .. وقامت ثورة فى الاسكندرية أعلنت الأخ الأصغر ملكا لهم .. وعندما تم اأفراج عن ازخ الأكبر حكم الملكان الأخوان مصر مناصفة .
وفى سنه 163 أنفرد الأخ الأكبر بالسلطة مرة أخرى .. إلى أن مات بطليموس السادس سنة 145 ق . م .
- بطليموس السابع ( ابن السادس ) سنه 145 ق . م حكم أشهر قليلة بوصاية أمه الملكة كليوباترا إلى أن عاد عمه من برقة الذى قاسم شقيقه فى حكم مصر فى وقت ما .
- بطليموس الثامن ( ابن الخامس ) " يوار جتيس الثانى " سبق له الحكم من 169 - ق . م فى مصر ومن 163
- 145 ق . م ثم من 145 - 116 ق .م مصر وقامت ضده ثورة عنيفة فى سنتى 131 - 130 هرب على أثرها وأنفردت بالحكم فى تلك الفترة كليوباترا الثانية ملكة مصر ، إلا انه استطاع يوار جتيس الثانى استعادة ملكه فى الأسكندرية وتوفى سنة 116 ق . م .
- بطليموس التاسع ( ابن الثامن ) 116 - 107 ق .م " سوتير الثانى " حكم مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالة 116 - 101 وتوفى سنه 101 ق .م .
- بطليموس العاشر ( ابن الثامن ) اسكندر الأول 107 - 88 ق . م مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالثة التى ماتت سنه 101 ق . م فانفرد هو بالحكم .
- بطليموس التاسع ( للمرة الثانية ) 88 - 81 ق .م إلى أن توفى .
- الملكة برنيقة : بعد وفاه بطليموس التاسع لم يكن له وريث للملك؛ فتولت حكم مصر زوجته الثالثة برنيقة .
ووجد أن هناك أبنا للملك الأسبق بطليموس العاشر ( اسكندر الأول ) موجودا فى روما فعاد إلى مصر وتزوج برنيقة .
- بطليموس الحادى عشر ( ابن العاشر ) اسكندر الثانى وشارك زوجته الحكم .. ولكنه قتل سنة 80 ق . م .
- بطليموس الثانى عشر ( ابن غير شرعى لبطليموس التاسع سوتير الثانى ) سنة 80 ق . م - 51 ق .م وأشتهر بلقب الزمار وكان لقبه الرسمى ديونيسيوس الصغير وتزوج كليوباترا السادسة وازداد نفوذ روما على مصر وفى سنه 59 ق . م كان يوليوس قيصر زعيم الحزب الشيوعى وكان قنصلا فى روما وكانت مسألة ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية ضمن برنامجه السياسى . وسعى بطليموس الزمار لأن يثنى قيصر عن خطته نحو مصر ودفع نظير ذلك 6000 تالنتوم وهو نصف دخل مصر . وبذلك أعلن قيصر اعتراف روما بالزمار ملكا على مصر . ومات سنه 51 ق . م .
- كليوباترا السابعة 51 - 30 ق .م .

ولنا بقية ........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحضارة اليونانية الجزء الأول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحضارة اليونانية الجزء الثاني
» قصة الزير سالم الجزء الأول
» عواصم مصر علي مر العصور (الجزء الأول)
» قصة الزير سالم الجزء الأول
» قصيدة غير حياتك الجزء الأول من كتابتى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
elwardianschool :: المكتبة :: التاريخ :: تاريخ مصر القديم :: التاريخ البطلمى والرومانى-
انتقل الى: