elwardianschool
 ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  282511_266363923390799_100000515812319_1108688_1944685_n
elwardianschool
 ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  282511_266363923390799_100000515812319_1108688_1944685_n
elwardianschool
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

elwardianschool

مـنـتـدى مـــكـتـبــة مـدرسـة الـورديـان الـثـانـويـة * بـنـيـن...( تعليمى.متنوع.متطور )

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نتمنى لكم قضاء وقت ممتعا و مفيدا فى المنتدى

 

  ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohammed_hmmad
Admin
Admin
mohammed_hmmad


ذكر عدد المساهمات : 15166
نقاط : 25305
تاريخ الميلاد : 22/05/1966
تاريخ التسجيل : 17/04/2009
العمر : 57

 ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  Empty
مُساهمةموضوع: ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟     ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  Emptyالسبت 09 أغسطس 2014, 4:25 am

 ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  140806125026_ebola_640x360_bbc_nocredit


 ''إيبولا القاتل''


تعرف منظمة الصحة العالمية ''إيبولا النزفية'' بأنه مرض فيروسي يؤدي إلى حدوث حمى نزفيه شديدة، حيث يظهر تفشي حمى إيبولا النزفية في القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية الممطرة، حيث ظهرت عدد 1323 حالة توفى منهم عدد 729 حالة وذلك في دول (غينيا ، سيراليون ، ليبيريا ، مؤخرا فى نيجيريا) وفي حالات فردية في بعض الدول المجاورة.
يمكن أن يتسبب فيروس إيبولا في إصابة البشر بفاشيات الحمى النزفية الفيروسية ويوقع في صفوفهم وفيات يصل معدلها إلى 90%.
وفي عام 1976 ظهرت أولى فاشياته في آن معا في كل من نزارا، السودان، ويامبوكو، جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد حدثت الفاشية الأخيرة في قرية تقع على مقربة من نهر إيبولا الذي اكتسب المرض اسمه منه ـ كما تشير المنظمة ـ .
ويتكون فيروس الإيبولا من خمسة أنواع مختلفة، هي: بونديبوغيو وساحل العاج وريستون والسودان وزائير..
الصحة تحذر السفر لـ ''سيراليون وغينيا وليبريا''
حذرت وزارة الصحة والسكان المواطنين من السفر إلى دول سيراليون، وغينيا، وليبريا في الوقت الحالي إلا في حالة الضرورة القصوى؛ حرصاً على سلامتهم وسلامة المجتمع المصري بعد زيادة انتشار مرض ''إيبولا'' في تلك الدول بغرب افريقيا ووجود حالات محتمله بنيجيريا واحتمال انتشاره في دول أخرى مجاورة حيث بلغ عدد الحالات 1603 حالة مشتبهة ومؤكدة من بينهم 887 حالة وفاة.
انتقال العدوي
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن فيروس ''الايبولا''  لا ينتقل عن طريق الطعام أو الشراب أو الهواء وإنما ينتقل عن طريق ملامسة إفرازات الشخص المصاب وأدواته.
استعدادات وزارة الصحة بمصر
أشارت وزارة الصحة المصرية في بيان صادر عنها إنه يتم مناظرة جميع القادمين من تلك الدول لاكتشاف أي حالات مشتبهة ،موضحة إنها  تتابع الموقف الوبائي العالمي أولا بأول لاتخاذ ما يلزم من اجراءات وقائية.
وإلى أنه تم التنبيه مجدداً على مديريات الشئون الصحية ممثلة في أقسام الحجر الصحي تطبيق الإجراءات الصحية الوقائية لمناظرة جميع الركاب القادمين من تلك الدول لاكتشاف أي من اعراض المرض، و إلى التنسيق مع وزارة الخارجية للإفادة عن أي حالات لمصريين قادمين لمصر ومصابين بالمرض ليتم اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية للحد من انتشار المرض، والتنسيق والمتابعة اليومية للموقف الوبائي العالمي للمرض مع منظمة الصحة العالمية.
وأوضحت أنها قامت بتخصيص مستشفى حميات العباسية لتكون مركزاً  لدخول أي حالات مشتبهة أو مؤكدة لمرض ''الايبولا '' ، وكذلك التشديد على اجراءات مكافحة العدوى واتخاذ الاحتياطات القصوى لمكافحة العدوي من قِبل الفريق الصحي عند التعامل مع الحالات المشتبهة أو المصابة .
وقالت أنه تم اصدار كارت متابعة للقادمين من الدولة التي ظهر بها المرض موضحاً به اسـم القادم وعنوانه بالتفصيل داخـل البلاد وترسل الكشوف بالأسماء والعناوين إلى المحافظات التابع لها محل إقامته لمراقبتهم صحيا لمدة ثلاثة أسابيع ، مشيرة إلى انه تم التعميم علي جميع مديريات الشئون الصحية وافادتهم بتعريف الحالة ونظام الابلاغ والاجراءات الوقائية المطلوبة ومتابعة المخالطين للحالات المشتبهة.
مصر خالية من المرض حتى الآن
أعلنت وزارة الصحة والسكان في بيان لها خلو مصر من أية حالات مشتبهه أو مؤكدة لمرض ''إيبولا النزفية'' حتى الآن، مشيرة إلى اتخاذ قطاع الشئون الوقائية والمتوطنة عدد من الإجراءات الوقائية في إطار المتابعة اليومية للموقف الوبائي العالمي لمرض '' الإيبولا النزفيه '' ،حيث تم تشكيل لجنة لمتابعة واتخاذ الاجراءات اللازمة ومتابعة خطة الاستعداد وذلك بمشاركة كافة الادارات المعنية بالوزارة.
أعراض المرض
أعراض الإصابة بفيروس إيبولا هي ''ارتفاع في درجة الحرارة، و صداع ، وضعف عام ، وألام في العضلات، التهاب بالحلق ، قيئ، اسهال، طفح جلدي''.
الوقاية من المرض
تشير منظمة الصحة العالمية عبر بيانات صادره عنها إلى أنه حتى الآن لا يوجد علاج أو لقاح محدد لحمى إيبولا النزفية، مضيفة : ''أظهرت العلاجات بالأدوية الجديدة نتائج واعدة في الدراسات المختبرية وهي تخضع للتقييم حاليًا  ويجري اختبار العديد من اللقاحات ولكن قد يستغرق الأمر عدة سنوات قبل إتاحة أي واحد منها''. 
ونوهت إلى أن الحالات المرضية الشديدة تستدعي توفير رعاية داعمة مكثفة للمرضى الذين يصابون من جرائها في كثير من الأحيان بالجفاف ويلزم تزويدهم بسوائل الإماهة بالحقن الوريدي أو عن طريق الفم باستخدام محاليل تحتوي على الكهارل.


 ''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟  220px-Ebola_virus_virion



[rtl]مرض فيروس إيبولا القاتل (سابقاً حمى إيبولا النزفية) مرض فيروسي خطير يصيب الإنسان وبعض أنواع القرود وهو مرض معدي وتتصف بمعدلات إماتة عالية.[/rtl]
[rtl]اكتشف هذا المرض لأول مرة سنة 1976، ومن حينها ظهرت أنواع مختلفة منه مسببة أوبئة تكون نسبة الوفيات فيها من 25 الى 90 في المئة في كل من زائير، الغابون، أوغندا، والسودان.[/rtl]
[rtl]اكتشاف المرض[/rtl]
[rtl]اكتشف في بلدة تقع علي طرف غابة مطيرة تسمى كيكويت في زائير, كان هناك بائع فحم نباتي, وكان يعد فحمه النباتي في عمق الغابة ويحزمه ويحمله علي رأسه إلي كيوكويت. في 6 يناير 1995 شعر الرجل بأنه مريض, ووقع علي الأرض مرتين وهو في طريقه من الغابة إلي البيت, وعندما وصل قال إنه مصاب بصداع وحمي. وفي خلال الأيام القليلة التالية تدهورت حالته. وفي 12 يناير حملته عائلته إلي مستشفى كيكويت العام. وهناك ازدادت حالته سوءاً وابتدأ يتقيأ, وكان الدم يتدفق بشكل يتعذر ضبطه من أنفه وأذنيه, ثم توفي في 15 من الشهر نفسه. وسرعان ما صار آخرون من عائلته, ممن لمسوا جسده, مرضى. وبحلول شهر مارس مات اثنا عشر فرداً من أقربائه اللصقاء. وفي أواسط شهر ابريل ابتدأت هيئة العاملين في المستشفى وآخرون يمرضون ويموتون مثل الرجل وعائلته, وبسرعة انتشر المرض إلي بلدتين أخرىين في المنطقة, وصار محتماً طلب المساعدة.[/rtl]
[rtl]توجه أحد العلماء وقام بجمع عينات من دم المرضى وقام بإرساله إلي مراكز مكافحة الأمراض في أتلانتا, أميركا, ووجد أن المرض هو "الإيبولا".[/rtl]
[rtl]الجهود الدولية للقضاء على المرض[/rtl]
[rtl]مع استغاثة كيكويت تجاوب المجتمع الدولي وبدأ التبرع بالمال والمعدات الطبية, واستقلت فرق الباحثين الطائرات من أوروبا, جنوب أفريقيا, والولايات المتحدة. حيث كان لمجيئهم هدفان:الأول هو المساعدة علي ضبط تفشي المرض. والهدف الثاني هو اكتشاف مقر إقامة الفيروس.[/rtl]
[rtl]وللمساعدة على إيقاف الوباء, قام العمال في حقل الصحة بالبحث في كل شارع للعثور على أي شخص تبدو عليه أعراض المرض, وكان المريض يحمل إلي المستشفى, حيث يمكن أن يوضع في محجر صحي ويُعتنى به بشكل آمن, والذين يموتون كانوا يلفون بشراشف بلاستيكية ويدفنون فوراً. وقد شنت حملة واسعة لتزويد عمال العناية الصحية والناس عموماً بمعلومات دقيقة عن المرض.[/rtl]
[rtl]والفيروس فتّاك جداَ بحيث جعل العلماء في أتلانتا يدرسونه في مختبر شديد الأمان مبنيّ بجهاز تهوية يمنع تسرب أي ميكروب ينتقل بالهواء. وقبل دخول المختبر يرتدي العلماء بذّات فضاء واقية ويستحمون بالمطهرات عندما يغادرون. وكان الأطباء الذين وفدوا على كيكويت قد حملوا معهم ملابس وقائية وقفازات وقبعات تُرمى بعد استعمالها, ونظارات واقية وبذلات خصوصية تغطي الجسم كله فلا يخترقها الفيروس, وبالمقارنة, افتقر معظم سكان كيكويت إلي المعدات والمعرفة لحماية أنفسهم, وخاطر آخرون بحياتهم أو خسروها عمداَ بسبب الاعتناء بأحبائهم المرضى, وكانت النتيجة خسائر فادحة في الأرواح حيث أباد الفيروس عائلات بكاملها.[/rtl]
[rtl]مسببات المرض[/rtl]
[rtl]توجد أربعة أماكن يستطيع المرء أن يفرق بين فيروس ايبولا هي (جنوب السودان, زائير, غابون وساحل العاج) ففي هذه المناطق تنتشر هذه الحمى. 50% إلى 90% من المرضى بحمى الايبولا يموتون.[/rtl]
[rtl]هذا الفيروس القاتل يشابه فيروس ماربورغ (بالإنجليزية: Marburg-Virus) الذي من غير صالحه أن يدمر ناقلة لان الفيروس يحتاج هذا الناقل لكي يتكاثر ويتوسع حيث انه إلى يومنا هذا لم يتم التعرف بالضبط من هو ناقل الفيروس الرئيسي.[/rtl]
[rtl]في أوائل الوقت استطاع العلماء من إنتاج أما مضاد حيوي أو موقف عمل الفيروس وحقنها في ثلاثة خفافيش (Hypsignathus monstrosus) لكن النتائج بينت لاحقاً أن الخفافيش من أنواع (Epomops franqueti) و(Myonycteris torquata) ماتت كما ماتت من قبلها قرود الشمبانزي والغوريلا بسبب فيروس ايبولا، لهذا السبب يرى الباحثون أن الأنواع الثلاثة من الحيوانات (ثدييات) كمصدر رئيسي لنقل فيروس الايبولا وينصحون بعدم أكل هذه الحيوانات في غرب ووسط أفريقيا لكي يتم تجنب انتقال الفيروس إلى الإنسان.[/rtl]
[rtl]العدوى[/rtl]
[rtl]العدوى من إنسان إلى إنسان آخر تكون عن طريق اتصال خارجي أو داخلي من شخص مريض أو عند استخدام شفرات تعود للمريض أو عند انتقال سوائل الجسم أو عند اتصال قطرة دم من المريض على العينين حيث أن الفيروس له القدرة على الدخول إلى الشعيرات الدموية والانتشار في كامل الجسم.[/rtl]
[rtl]التشخيص[/rtl]
[rtl]في بداية الأمر لا يظهر على المريض أعراض حمى الإيبولا بل أعراض حمى فيروس ماربوغ, يتم التعرف على الفيروس عن طريق فحص دم أو بول أو لعاب من قبل المختبر مع مجهر إلكتروني حديث جداً له القدرة على تصوير الجزيئات.[/rtl]
[rtl]أعراض الحمى[/rtl]
[rtl]بعد حوالي 10 ساعات من انتقال فيروس إيبولا تبدأ الأعراض بظهور رشح (زكام) وصداع وبعد ذلك تبدأ الحمى مع دوران وغثيان وإسهال ونزيف الجلد الخارجي ونزيف الجدران الداخلية للجسم وخروج دم من العينين والأنف والأذنين والقضيب أيضاً. العدوى تنتشر في أنحاء الجسم وتدمير الشعيرات الدموية وأول تفجير عضو داخلي يكون الكبد.[/rtl]
[rtl]العلاج[/rtl]
[rtl]لقد حقق هذا السرير العازل بعض النجاح عن طريق اخذ عينات من دم أشخاص كانوا يعانون من هذه الحمى وأصبحوا الآن بصحة والسبب أن في دم المرضى القدامى تم بناية مضادات ضد فيروس الايبولا.,[/rtl]
[rtl]وفي ألمانيا في برلين في Charité أكبر مستشفيات أوروبا تم إيقاف عمل الفيروس لدى الكثير من الحالات.,[/rtl]
[rtl]كذلك في مستشفيات الجيش الأمريكي يتم البحث عن حل نهائي لهذه الحمى.[/rtl]
[rtl]‏*وحديثاً، في أحد المختبرات الكبيرة التى قد تكون (عسكرية) في كندا تم التوصل إلى علاج نهائى للفيروس المسبب لمرض حمى الايبولا، حيث تم فحص بنية الفيروس وتشريحه وتم التوصل إلى انه يغطى جسم الفيروس الذى يشبة (دودة طويلة ذيلها ملتوى حول نفسه) -"بعد التكبير"- غشاء بروتينى وتم التوصل إلى المادة التى تخترق هذا الغشاء لتقتل الفيروس، لكن حتى الان ليس هناك معلومات كافية عن طبيعة هذا الاكتشاف او مدى صلاحيتة للاستخدام البشرى ولعلة في المستقبل القريب يكون تم التوصل للعلاج الكامل من هذا الفيروس.[/rtl]
[rtl]تاريخ[/rtl]
[rtl]أحداث[/rtl]
[rtl]في عام 1992 وجهت تهم إلى أعضاء جماعة أوم شنريكيو بالتفكير باستخدام الإيبولا كسلاح إرهابي. حيث قام رئيس الجماعة شوكو أساهارا باصطحاب 40 من أتباعه إلى زائير بحجة مساعدة الجهود في محاربة المرض للحصول على عينات من الفيروس. وبسبب أن الفيروس ذو سمية عالية فيعتبر كأحد الأسلحة البيولوجية[/rtl]
[rtl]مراجع[/rtl]
[rtl]1.[size=9]     منظمة الصحة العالمية[/size][/rtl]
[rtl]2.[size=9]     ^ Monterey Institute for International Studies (2001)، Chronology of Aum Shinrikyo's CBW Activities (PDF)، James Martin Center for Nonproliferation Studies[/size][/rtl]
[rtl]3.[size=9]     ^ PMID 15207310 (PubMed)
[/size][/rtl]
[rtl]Citation will be completed automatically in a few minutes. Jump the queue or expand by hand[/rtl]
[rtl]لمزيد من المعلومات[/rtl]
[rtl][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[/rtl]
[rtl] [/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
''إيبولا القاتل'' على حدود مصر.. الأعراض وطرق الوقاية وكيف ينتقل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقتطفات من مجلة أكتوبر : No1845-04/03/2012 شىء من التفصيل
» ماهى الغدة النكافية واعراضها كيفية الوقاية منها وطرق علاجها
» العلم و الايمان القاتل الخفى الحلقة 27 مشاهدة دون تحميل
» نجاح بلا حدود د/ابراهيم الفقى
» قرأت لك ...مجلة أكتوبر العدد : No1787-23/01/2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
elwardianschool :: المكتبة :: قرأت لك...!-
انتقل الى: